صانع الصور الرمزية - تلبيس للأطفال

صانع الصور الرمزية - تلبيس للأطفال

43 Million+
descargas
4+
Encima 4 años de edad
13 GB+
Tamaño
RatingRatingRatingRatingRating3
  • Categoríaتعليمي
  • PlataformaAndroid
  • Precio0
  • Instalaciones43 Million+
  • Edad4+
  • Actualizado2025-03-06
  • Tamaño13 GB+
Descripción del juego
هل تحلم بشخصيتك الكرتونية يومًا ما؟ هل أنت مستعد للغوص في عالم من الإبداعات اللامحدود؟ استعدوا لتجربة ثورية مع صانع الأفاتار الجديد كليًا! هذا ليس مجرد تطبيق تلبيس؛ إنه كمبيوتر شخصي بحد ذاته! يمكنك إنشاء شخصيتك الكرتونية الفريدة، من أدق التفاصيل مثل لون البشرة وتسريحة الشعر وتعبيرات الوجه، وصولاً إلى أروع الأزياء والإكسسوارات. والأروع من ذلك؟ يمكنك تزيين غرفتك بأثاث وديكورات لا حصر لها. أطلق العنان لخيالك، عبر عن نفسك، واجعل أحلام التصميم حقيقة! انضمت إلينا وغير طريقة رؤيتك للأفاتار!
Capturas de pantalla
com_pazugames_avatarmaker-0.webp
com_pazugames_avatarmaker-1.webp
com_pazugames_avatarmaker-2.webp
com_pazugames_avatarmaker-3.webp
com_pazugames_avatarmaker-4.webp
com_pazugames_avatarmaker-5.webp
com_pazugames_avatarmaker-6.webp
com_pazugames_avatarmaker-7.webp
com_pazugames_avatarmaker-8.webp
com_pazugames_avatarmaker-9.webp
com_pazugames_avatarmaker-10.webp
com_pazugames_avatarmaker-11.webp
com_pazugames_avatarmaker-12.webp
com_pazugames_avatarmaker-13.webp
com_pazugames_avatarmaker-14.webp
com_pazugames_avatarmaker-15.webp
com_pazugames_avatarmaker-16.webp
com_pazugames_avatarmaker-17.webp
Calificaciones
3
RatingRatingRatingRatingRating
  • 5

  • 4

  • 3

  • 2

  • 1

Cómo jugar

ابدأ في اختيار الرجل أو المرأة التي تعتمد على إبداعك الشخصي.

قم بتخصيص وجه الأفاتار: ابتكار تسريحة الشعر، اللون، والتعبيرات الوجهية التي تهتم بشخصيتك.

أضف لمستك الشخصية لاختيار الألوان المفضلة لشعر الأفاتار وملابسه المتنوعة.

زيّن شخصيتك بإكسسوارات مذهلة مثل النظارات، والأجنحة لإطلالة لا مثيل لها.

انتقل إلى غرفة الطعام! اختر الأثاث والديكورات المتنوعة لتختار أشكالك الشخصية.

احفظ إبداعك بوضوح كتوقيت المناسب، صورة ملف شخصي، أو شاركه مع أصدقائك.

Próximamente en xxxxxx

¿Estás seguro que deseas continuar?

CANCEL
CONTINUE